الجنابي يثير الجدل بظهوره الإعلامي المكثف أخيرا وحديثه عن تغيير مرتقب للنظام السياسي في العراق الذي أنشئ بعد عام 2003، معلنا خطته لأ"إنقاذ" البلاد، والتي يعول في تطبيقها على مساعدة خارجية، ولا سيما من رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب.

بلغ أعداد المبعدين من الانتخابات التشريعية حتى 20 أغسطس/ آب 2025 نحو 542 مرشحا، أغلبهم من قوى الإطار التنسيقي الشيعي الحاكم، لأسباب مختلفة، منها الانتماء إلى حزب البعث، وقضايا تتعلق بإدانات جنائية مثل القتل والسطو المسلح، والتزوير وغيرها.

أثار إعلان ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله، إعادة تفعيل التجنيد الإجباري أو "برنامج خدمة العلم" قريبا، العديد من التساؤلات عن توقيت مثل هذه الخطوة، التي تأتي بالتزامن مع ترويج الاحتلال الإسرائيلي لمشروع “إسرائيل الكبرى”.

تمر في 24 أغسطس/ آب 2025، الذكرى الـ43 لتأسيس الحزب، على يد الرئيس اليمني الأسبق علي عبد الله صالح الذي حكم البلاد حتى عام 2012، بعدما أطاحت به ثورة شعبية عمت البلاد، ثم ذهب الأخير للتحالف مع الحوثيين الذين قتلوه بتهمة الخيانة في 2017.

رئيس "المركز الأفغاني" للإعلام والدراسات، عبد الجبار بهير، قال إن حكومة طالبان تمكنت لأول مرة من إدارة الحكم في أفغانستان طيلة الأعوام الأربعة التي تلت الانسحاب الأميركي بلا أي تمرد مسلح.